جاميوفا هو تسوية عطلة تقع على بعد 10 كم غرب كيمر. تقع هذه المنطقة في موقع مريح على شاطئ البحر، وتحيط بها الجبال التي تغطيها غابات الصنوبر. مدخل المياه على شواطئ جاميوفا هو منحدر بلطف، وغالبا ما تغطي الشواطئ حصاة مع الرمال. البحر هناك نظيف جدا. وبالقرب من القرية هناك العديد من عوامل الجذب: مدينة فاسليس القديمة، جبل تاهتالي (أوليمبوس) وأوضح شاطئ شيرالي، وكذلك خليج الجنة، حيث في سبتمبر يمكنك مراقبة ظاهرة طبيعية فريدة من نوعها - التلألؤ من الماء. وتنقسم القرية مؤقتا إلى جزأين - جزء سياحي وجزء سكني. يتم تمثيل العقارات أساسا من قبل الفلل وليس العديد من الشقق. أسعار العقارات والفيلات من بين أفضل الأسعار في المنطق.
الموقع: جاميوفا هو منتجع تسوية يبلغ عدد سكانها حوالي 10 ألف شخص. وهو يقع على بعد 10 كم غرب كيمر و 60 كم من أنطاليا. ترجمة من التركية "جاميوفا" يعني "عش الصنوبر"، وهذا ليس من قبيل المصادفة. تقع القرية بشكل مريح على الساحل، وتحيط بها الجبال مغطاة بغابات الصنوبر. أشجار النخيل، أولياندرس وأشجار البرتقال يملئه نظفافة الهواء مع العطر العظيم
البحر والشاطئ: مدخل المياه على شواطئ جاميوفا هو منحدر بلطف ومغطاة بلحصاة. والعديد من الشواطئ لديها شرائط من الرمال مكدسة بكميات كبيرة، والتي تجذب هنا العائلات للعطلة مع الأطفال. يتميز البحر بالماء النظيف والشفاف جدا
إمكانية الوصول للتنقل بالحافلات إلى جاميوفا: وتقع بالقرب من الطريق السريع من أنطاليا. ومن كيمر إلى هذه القرية يمكنك الذهاب عن طريق سيارة أجرة.لمشاهدة أفضل الى الأماكن المعروفة في جاميوفا هي خليج الجنة. في الليل، في سبتمبر، المصطافون يتدفقون هنا للاستمتاع ظاهرة
طبيعية مذهلة: سطح الماء يبدأ توهج. العديد من الكائنات الحية الدقيقة التي تعيش على سطح البحر خلق هذا توهج رائع في الماء
جاميوفا المحيطة هي مكان عظيم للمشي لمسافات طويلة. على مسافة قريبة، والأطلال والتحف المختلفة الموجودة من العصور القديمة
مميزات خاصة: جاميوفا هو منتجع منطقة هادئة ومريحة المعيشة والترفيه. لا يوجد ديسكو وحياة صاخبة. أولئك الذين يبحثون عن الترفيه عادة ما يذهبوا إلى كيمير القريبة. وتنقسم القرية مؤقتا إلى جزأين - جزء سياحي وجزء سكني. حياة الفندق لا تسبب أي إزعاج للمقيمين الدائمين، الذين يعملون بشكل رئيسي في مجال الخدمات السياحية
العقارات: أصحاب المنازل في جاميوفا، وهم في الغالب أصحاب فيلا، اختارها في المقام الأول بسبب موقع فريد من المستوطنة. أصحاب الفلل هنا يقدرون السلام والهدوء والمناظر الطبيعية الخلابة. وهناك مجموعة واسعة من المساكن، ونقص الأراضي من أجل التنمية، والطلب المستمر من جانب الأجانب، تدعم أسعار العقارات على المستوى الأمثل